بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

وعلينا أن نقدّر هذه الفرصة للممارسة الروحية أكثر من تقديرنا للهواء الذي نتنفسه.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة من (فريا) في المملكة المتحدة:

الأعزاء في فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" ومعلمتنا المُحبة الكريمة "المعلمة السامية تشينغ هاي"، وكل كائنات عالمنا، أود أن أشارك رؤية داخلية مثيرة للاهتمام شاهدتها أثناء نومي الليلة الماضية. كنت أعيش حياتي كما أفعل عادة، ولكنني نسيت من كنت حقاً وكنت أركز في أمور أكثر دنيوية بين أيدينا. وكنت في الواقع خاضعة لمراقبة وتوجيه الملائكة / القديسين من حولي في العالم، والذين لم أدرك أنهم كانوا تلاميذ الله. وتعرضتُ لاختبار بمعنى ما.

ثم سمعت "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" والمعلمة على حاسوبي في العالم في منزلي، وتذكّرت فجأةً مهماتنا والحالة الهشة لعالمنا الآن. فانفجرت بالبكاء عندما أدركت كم من الوقت أهدرت في حياتي على الأمور المادية الدنيوية. وشعرت بفقدان الأمل حقاً وأدركت أنني لم أكن صادقة بما يكفي مع الله تعالى.

وفجأةً، كشف الملائكة والقديسون لي عن طبيعتهم الحقيقية، وظهرتُ على أبواب السماء. وظهر الله سبحانه وتعالى في صورة راهب مسيحي أمامي. فبكيت واعترفت أنني اعتقدت أنني خذلته. فقال لي: "لا بأس يا طفلتي العزيزة، فحبك صادق ورحيم". وأوضح أن العالم الذي نعيش فيه قد أصبح من الصعب أن نعيش فيه كقديسين ويجب علينا أن نبذل قصارى جهدنا. وقال أنه ينبغي ترك كل شيء دنيوي والرغبات خلفنا، وأن نفعل ما بوسعنا لمساعدة الآخرين. وينبغي تركيز وقتنا على التأمل بطريقة (كوان يين) بأفضل ما نستطيع، ومساعدة الآخرين كي يصبحوا خضريين. وقال لي أن العالم سوف يصبح عالماً خضرياً مسالماً، مشابهاً للسماء في هذا المستوى. وقال أن هناك مكان لنا نحن الملقنين في السماوات العليا. وتساءلت عن ذلك. وسألت: "هل سيكون هذا المكان بلا أي شيء على الإطلاق سوى طاقة الحب، حيث تتحد أرواحنا في السماء؟" فقال لي: "نعم، مع إخوتك وأخواتك الملقنين. وسينعم أصدق الناس في عالمنا بالتحرر. و وضع يده على رأسي، وتدفقت قوة الحب والبركات الهائلة عبر روحي. ثم تمت إعادتي مرة أخرى إلى عالمنا.

يجب علينا أن نضع كل شيء جانباً ونترك كل شيء غير ضروري. بارك الله محبة وتسامح الله تعالى والمعلمة المطلقة بلا حدود. لدينا الكثير من الحب. (فريا) من المملكة المتحدة

الأخت الصادقة (فريا): شكراً لكِ على مشاركة رؤيتك الداخلية القوية معنا. في عصر انتهاء الدارما هذا، من المهم للغاية أن نجعل الله مركز حياتنا بدلاً من التركيز في الأمور الدنيوية. فالحياة هشة وقد تنتهي في أي لحظة، لذلك يجب علينا أن ندرك الله الآن قبل فوات الأوان. عسى أن تنعمي والشعب البريطاني المرِح بعيش كل يوم في سلام الله، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة رد ثاقب لك: "الأخت المتأملة (فريا)، شكراً لكِ يا عزيزتي، لكونكِ ممارسةً مخلصةً لـ "الكوان ين" وقلباً لا يزال ينبض. بالمحبة والنقاء بارك الله فيكِ! انسَي الماضي، وواصلي تقدّمكِ الداخلي. إن العالم وَهمٌ مقنع، لكنه مؤقت فقط لذلك يجب علينا أن نتذكر ذلك دائماً. وديارنا الدائمة في انتظارنا والله يدعونا دائماً للعودة. ويجب علينا أن نفعل هذا ونحن على قيد الحياة في هذا العالم. ولا يحدث ذلك تلقائياً عند الموت. وعلينا أن نقدّر هذه الفرصة للممارسة الروحية أكثر من تقديرنا للهواء الذي نتنفسه. ومن شأن هذا النوع من المواقف والتقدير تجاه الممارسة الروحية أن يؤدي إلى تقدم سريع. وخاصة الآن، عندما أصبح مستقبل كوكبنا مهدداً ولم يعد هناك الكثير من الوقت لتغيير المسار، ندرك أن كل شيء نتشبث به في هذا العالم هو حقاً عديم الأهمية على الإطلاق ومع ذلك فإن معظم الناس يصرفون كل طاقتهم و وقتهم على المخاوف المادية ونسيان الله. لقد حان الوقت للصحوة الآن. عسى أن تنعمي والمملكة المتحدة الغامضة في نور السماء المجيد. أحبكِ إلى الأبد!"
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-06-06
42 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-06
59 الآراء
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-05
1063 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-06-04
1284 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-06-04
303 الآراء
36:31

أخبار جديرة بالاهتمام

2025-06-04   69 الآراء
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-06-04
69 الآراء
كلمات من الحكمة
2025-06-04
264 الآراء
العيش السليم
2025-06-04
77 الآراء
العلم والروحانية
2025-06-04
97 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد