بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

محادثة مع ملك الشمس، الجزء 5 من 12

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
حسناً، لقد انتهينا. انتهينا من هذه الملاحظة. المزيد، حسناً. دونت بعض الملاحظات السريعة تحت ضوء الهاتف الخافت الصغير، وإلا سوف أفقد تركيزي، سأتصل كثيرًا بهذا العالم، ويصبح من الصعب التحدث معهم. وإذا قمت بتشغيل المسجل، فسيشتعل الضوء الكبير، وسوف أُعاد أيضًا إلى الأرض، وسينتهي حديثنا. هذا العمل صعب. الأمر مختلف لأن هذا حديث ذو بُعد أسمى. إنه ليس كما كان في كثير من الأحيان، حين كنت أتحدث مع تلاميذ الله، ولديّ كل أنواع الأضواء، والمكان مشع. مستوى مختلف من الحديث، اتصال مختلف. من قبل، عندما كنت أكتفي بقراءة الكتب، وأخبركم بالقصص وما إلى ذلك، فلا بأس أن يكون لديّ ضوء، ضوء كبير وساطع.

لكن حاليا، إذا أردت أن أحظى بمحادثة ذات أبعاد أعلى، فلا يمكنني أن أحظى بالكثير من الضوء. فقط بين الحين والآخر أشعل الضوء لتدوين ملاحظة ما، حتى لا أنسى. من قبيل عدد سكان كوكبنا الذين يعيشون مع سكان الشمس داخل الشمس، أو عدد سكان الشمس الذين يعيشون هناك، على سبيل المثال. يجب أن أدون الأرقام وإلا سأنسى. أيضًا، عدد السنوات الأرضية حتى يبلغوا المستوى الخامس، من الآن، هم في المستوى الرابع. في الشمس والقمر مستويات متشابهة، الرابع. لكن ليس كل الأقسام من المستوى الرابع سواء، بعضهم في الرابع المتوسط، وبعضهم بين القسم المتوسط والعالي من الرابع. وإذا صلوا وطلبوا ذلك بتواضع، سيأتي بعض المعلمين لتعليمهم، لأن المعلم يعيش في الشمس.

الشمس ليست كما نراها نحن. الأشخاص الذين يعيشون داخل الشمس، هم من المستوى الرابع. لكن خارج الشمس هو عالم ”نام“، أي الحقيقة. والمعلم يعيش هناك. عالم جميل ورائع ومدهش بشكل استثنائي. لا توجد كلمات تصف جماله. كل شيء هناك يفوق خيال الإنسان وإدراكه. لذلك يأتي المعلمون من الجانب الخارجي للشمس أحيانًا إلى قلب الشمس الداخلي لتعليم الناس هناك. وأيضًا، بناءً على طلب المعلم وتوسله بتواضع، يأتون أيضًا إلى داخل القمر. أهل القمر الداخلي هم من المستوى الرابع. لكن القمر من الخارج مختلف عن الشمس من الخارج. عالم القمر الخارجي غير مرئي، والشعب هناك من المستوى الثالث، وليس من المستوى الرابع.

شعب المستوى الرابع من القمر، عادة، كما أخبرتكم، أتوا من مكان يسمى ”عالم السلام“ إنه مغاير لـ ”عالم شعب السلام” مشابه ولكن مختلف. لذا فإن الناس من المستوى الثالث في العالم الخارجي للقمر، العالم الخارجي المحيط بالعالم الداخلي، هم من المستوى الثالث، لكنهم يمارسون التأمل بجد وسيبلغون المستوى الرابع. لكن هذا لا يعني أنهم سيذهبون إلى الداخل ليعيشوا مع السكان الذين يشبهون البشر هناك. سيبقون في الخارج، العالم الخارجي للقمر ذاته. هذا عندما سألت القمر أثناء الحديث مع ملك الشمس، فأجابني ملك القمر بذلك. حديث قصير جداً لأنني كنت أتحدث إلى الشمس أكثر. الشمس هي الموضوع الرئيسي لحديثنا.

المعلم المطلق والروح - روحي - هما ذات الشيء، معًا، نشكل كلا موحدا. لكن من أجل العمل على هذا الكوكب، في العالم المادي، هناك ضرورة وجود جسد مادي وعقل مادي وما إلى ذلك. وبالتالي، لأن المعلمين أو الله لا يستطيعون التحدث حقا مع البشر في العالم المادي، لذلك عليهم استخدام هذا "المكتب". أنا أسمي جسدي مكتب الثلاثة الأقوى المتحدين. وكل ما يدخل العقل يجب أن ينقل إلى الدماغ، ومن ثم يمكنني أن أتحدث إليكم بلغة البشر. لأن الله يستطيع التحدث إلى البشر، لكن البشر لا يستطيعون سماعه. هذه هي المشكلة. تسمعون، لكنكم لا تفهمون. ترون، لكنكم لا تدركون. هذه هي مشكلة البشر.

البشر يصلّون كثيرًا لله، والملائكة، والسماوات، ولكن نادرًا ما يعون ما يقوله الله لهم. هذه هي المشكلة. الناس الذين يمارسون طريقة الكوان يين، يمكنهم سماع الله، لكن ليس يوميًا، ليس طوال الوقت، بالطبع. على الأقل يمكنهم ذلك. عندما يصلون، يسمعون ما يقوله الله، أو يمكنهم أن يروا الله يتجلى في رؤيتهم الداخلية، كأن يأتي الرب يسوع أو بوذا إلى رؤيتهم، ويجيب على بعض أسئلتهم. لذلك في الغالب، لا يحتاجون حتى إلى ذلك. يمكنهم أن يسألوا المعلم بهيئته الجسدية. على سبيل المثال، كالمعلمة السامية تشينغ هاي، يمكنهم أن يسألوا ثم يحصلون على الإجابة في المنزل.

في 22 يونيو، بدأتُ وزوجتي الملقنة ساعة التأمل الجماعي العالمية في المنزل الساعة 9 مساءً. وفجأة، أعطتني قطعة من مجوهرات المعلمة السامية السماوية وهي قلادة "الطريق الوسطي" التي كان أحد الأصدقاء قد تركها في رعايتنا. وبعد ارتدائها، بدأت التأمل بطريقة (كوان يين) على الفور. وفجأةً، أخذتني قوة هائلة جداً إلى الكون بسرعة. ورأيت القديسة (كوان يين) حاملة عبوة الرحيق في يدها اليسرى وغصن الصفصاف في يدها اليمنى وسارعت إلى رش ماء الرحيق عليّ بقوة. وفي ذلك الوقت، تذكرت أن المعلمة هي أيضاً القديسة (كوان يين)، وعلى الفور، تحولت القديسة (كوان يين) إلى المعلمة.

وطلبت نصيحة من المعلمة حول ما يجب القيام به بشأن الصعوبات المالية الأخيرة لعائلتنا. فأجابت المعلمة: "إنه اختبار لكم. فالقديس الحقيقي، حتى في اللحظة الأخيرة قبل الموت، سيظل مؤمناً بنسبة 100% أن الله سيمنحه العون والدعم الذي يحتاجه. وبينما تمضون قدماً، سيكون هناك الكثير من حجارة الكارما على طول الطريق، والتي تتجلى بسبب الكارما الخاصة بكم".

وسألت المعلمة إذا كانت تستطيع مساعدتي على إزالة الحجارة. فقالت المعلمة: "لا، لأنه اختبار لك. لكنك مررت بواحد منها مؤخراً. وسوف تتحسن الأمور تدريجياً. ولا يزال هناك العديد من حجارة الكارما في طريقك. ولكن لا بأس. سأكون دائماً بجانبك لرؤيتك من خلالها".

وسألت المعلمة: "لماذا تشعرين دائماً أنكِ قريبة جداً مني، ولكنني أشعر أنني بعيد جداً عنكِ؟" فقالت المعلمة إنها الكارما.

أشكركِ جزيل الشكر أيتها المعلمة العظيمة، على رعايتكِ الرحيمة لنا وتواجدكِ معنا. وفي ظل ظروف العالم الصعبة، لا تزال المعلمة هنا معنا، نحن التلاميذ، وترشدنا من خلالها. إنني ممتن لكِ بلا حدود، أيتها المعلمة. (يو فينغ) من تايوان (فورموزا).

لا يحتاجون حتى لرؤية [المعلمة السامية] تشينغ هاي لسماع الإجابة. أن تسأل المعلم في الهيئة الجسدية أسهل من أن تسأل الله أو الرب يسوع أو بوذا من أرض أميتابها بوذا، على سبيل المثال، ليجيبك. ففي الجسد المادي، هناك مستوى مختلف من التردد والحكمة.

لذا، الله أو بوذا يجيبنا. لكن كثير من الناس لا يصغون، ويلومون الله على عدم سماعهم. وكلما كثر عدم سماعهم لله، كثر عدم رؤيتهم له، وكلما كثر عدم إدراكهم لله، كثر عدم إيمانهم به. وعندما لا يؤمنون بالله، تقترب منهم المايا. يأتون وينطقون بالهراء، أو بالكلمات المعسولة لخداع الناس، الأبرياء والضعفاء، أو لإغوائهم للعمل معهم، فيصنعون لهم معجزة صغيرة، أو ما شابه، لمجرد رشوتهم.

وعندها سيؤمن البشر بالمايا أكثر من الله، لأنهم يرون المايا. هذا أقرب إلى المايا. هذا عالم المايا، ملك الوهم. لذا، من الأسهل على البشر الاعتماد على المايا والإيمان بهم بدلًا من الله تعالى.

لكن هذا درس، كما ترون. يريد البشر المجيء إلى هنا لاختبار قدرتهم على التحمل، وقوتهم، وصمودهم، لكنهم يفشلون فشلاً ذريعًا. وعندما يكونون متعبين جدًا، أو منهكين في هذا العالم المادي، بسبب تعرضهم للخداع، أو الاتهامات الباطلة، أو التعذيب اليومي، أو في الجحيم، ثم يعودون إلى عالم البشر مرة أخرى، أو إلى الجنة الدنيا، ويدخلون ويخرجون طوال الوقت، ويعيدون التدوير على هذا النحو، يُصابون بإرهاق شديد، فلا يعودوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم. يضيع كل حماسهم وقوتهم السماوية، وكل ثقتهم بأنفسهم. ثم ينادون الله، ينادون السماء، ينادون بوذا لمساعدتهم. وعندها، يعتمد الأمر على صدق صلواتهم، سيرسل الله أبناء جلالته أو ممثليه بأشكال مختلفة، إناثًا أو ذكورًا، لإنقاذ هذه النفوس لأنها في أمس الحاجة لذلك.

بعض هؤلاء المعلمين جاءوا من سماوات عليا لينزلوا عمدًا إلى هذا العالم لمساعدة المعلمين الأحياء آنذاك، ليساعدوا المعلمين على أداء مهمتهم، لإنقاذ أرواح كثيرة كانت تربطهم بهم صلة منذ أزمنة سابقة، عصور بعيدة، طويلة، على سبيل المثال، أو حتى قبل بضعة أعمار، أو أحياناً حتى في هذه الحياة. لذا فإن معظم من يُسمون بالتلاميذ، هم أرواح يائسة. هم بحاجة ماسة للمساعدة. يشعرون وكأنهم يغرقون أو يموتون. لم يعد بإمكانهم مساعدة أنفسهم على القتال، أو التعلم، أو تحسين أنفسهم في هذا العالم. عندها سيأتي المعلم، بأمر الله ومحبته، لينزل وينقذ هذه الأرواح.

عادةً ما يستمر الأمر على هذا النحو حتى يحين وقت نهاية العالم، حينها يزداد التساهل. ولكن في ذلك الوقت، يكون جميع البشر أقل حدة في حكمتهم وحدسهم. معظمهم قد غرقوا بالفعل، وتسمموا، وغسلت أدمغتهم، وتلوثوا بالنظام الدنيوي في هذا العالم. ومن الصعب جدًا على المعلم أن يأتي ويخبرهم بأي شيء. هم ببساطة لا يفهمون. حتى أبسط الكلام، الصغير، العادي، لا يفهمونه. أو يحرفونه. ليس فقط أنهم لا يفهمون، بل يحرفونه بشدة ليزيدوا من حيرة الآخرين. ومن ثم إذا لم يقتلوا المعلم، فهذا نوع من الحظ بالفعل.

من الصعب جدًا تعليم البشر في هذا العالم، وخاصةً في آخر الزمان الآن، الذي يقترب من نهايته. المعلم يوغاناندا جي، عندما عاد من العالم النجمي، تخطى حدود العالم النجمي ليعود ليرى تلميذه باراماهانسا يوغاناندا جي، أخبره أنه يُفضل تعليم الكائنات في المستويات النجمية لأن تعليم الكائنات النجمية أسهل من تعليم البشر على هذا الكوكب. هذا ما كتبه يوغاناندا جي في كتاب "سيرة يوغي." هذه كتاباته في كتابه.

Photo Caption: هناك أشياء جيدة وأخرى سيئة، يجب أن نكون يقظين

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء (5/12)
1
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-27
3873 الآراء
2
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-28
2943 الآراء
3
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-29
2650 الآراء
4
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-30
2377 الآراء
5
بين المعلمة والتلاميذ
2025-05-31
2644 الآراء
6
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-01
2190 الآراء
7
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-02
1946 الآراء
8
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-03
1775 الآراء
9
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-04
1691 الآراء
10
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-05
1622 الآراء
11
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-06
1202 الآراء
12
بين المعلمة والتلاميذ
2025-06-07
756 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
أخبار جديرة بالاهتمام
2025-06-07
205 الآراء
1:21
مختصرات
2025-06-07
81 الآراء
1:34
مختصرات
2025-06-07
69 الآراء
1:42
مختصرات
2025-06-07
60 الآراء
1:45
مختصرات
2025-06-07
65 الآراء
1:42
مختصرات
2025-06-07
48 الآراء
1:52
مختصرات
2025-06-07
46 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد